تاريخياً، كانت تركيا وجهة مفضلة للمستثمرين السعوديين، خاصة في قطاعات العقارات والسياحة، نظراً للعلاقات الثقافية والدينية المشتركة والجاذبية السياحية لتركيا. ومع ذلك، تأثرت هذه الاستثمارات بفترات من التوتر السياسي.
في الآونة الأخيرة، ومع عودة الدفء للعلاقات بين الرياض وأنقرة، شهدنا زيارات رفيعة المستوى ولقاءات قمة أكدت على الرغبة المشتركة في تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري. هذا التقارب أدى إلى تجديد الثقة وفتح الباب أمام عودة قوية للاستثمارات السعودية إلى تركيا.